قسم العلاقات الاقتصادية الدولية

التنافس الاقتصادي الفرنسي الامريكي على بعض - دول المغرب العربي بعد الحرب الباردة

ان مرحلة مابعد الحرب الباردةالتي بدأت من مطلع التسعينات من القرن المنصرم قد جسدت أكثر عناصر هذا البحث ومشكلتة ، بسبب الخصوصية الأسترتيجية لهذه المرحلة التي شهدت تلاشي عناصر التحالف الأسترتيجي الغربي بعد أنهيار الاتحاد السوفيتي وتراجع متطلبات هذا التحالف في مواجهة الخطر الشيوعي،مما أظهر مؤشرات تنافس أوربي فرنسي-امريكي على مركز النفوذ والمصالح الاقليمية الاسترتيجية منها والاقتصادية، ولاسيما في حوض البحر الابيض المتوسط

عربية

الاسترتيجية السياسية ولاقتصادية للولايات المتحدة الامريكية حيال الشرق الاوسط 2001-2010

هيأت التحولات الدولية للولايات المتحدة الفرصة المؤاتية إلى تحقيق مسعاها بعد آنتهاء الحرب الباردة، وتحديداً مع بداية العقد الأخير من القرن الماضي للهيمنة على العالم، فأخذت توجه السلوك العالمي وفق مشيئتها، وتعمل على صياغة العلاقات الدولية وفق ما تقتضيه مصالحها، ووفقاً لهذا السياق استغلت الولايات المتحدة أحداث 11 أيلول، للسعي إلى إقامة مشروع الشرق الأوسط الكبير، وأخذت تطالب دول المنطقة ببدء إصلاحات ديموقراطية، بدءاً من الصحراء الغربية وآنتهاء بباكستان، بآستثناء دولة (إسرائيل) التي تشكل النموذج الديمقراطي الأمثل من وجهة نظرها.

عربية

التنافس الاقتصادي بين الاتحاد ا لاوربي والصين وانعكاساتة العالمية للمدة (1990-2010)

يعٌد موضوع التنافس الاقتصادي من الموضوعات البالغة الأهميةعلى الصعيدٌ الدولي ,ً إذ تمارسه الدول فيمٌا بينٌها لأجل تفعيلٌ دورها ولإعطائها مكاناً بارزا في النظام الدولي ,ً وفي الواقع أن التنافس هو أحد أشكال التفاعلات الدوليةٌ الذي يهٌدف الى تحديدٌ نوع التوجهات الدوليةٌ, فالدول صاحبة التأثيرٌ الأكبر والقدرة الفاعلية التي ستتغلب في مجال المنافسة الدوليةٌ, فعليهٌ إن التنافس الاقتصادي بينٌ الاتحاد الأوربي والصينٌ بٌرز لنا قدراتهما وتسابقهما لتأمينٌ مصالحهما و الذي سوف يحٌكم العلاقة القائمة بينهماولأجل التوقف على طبيعٌة العلاقات الصينٌيةٌ الأوربيةٌ بشكل عام, والتنافس بينٌهما بشكل -خاص, إذ سلطٌ الض

عربية